الخميس، ٢٢ يوليو ٢٠١٠

فريق المركز الثقافي الفرنسي

ها هو فريق المركز الثقافي الفرنسي في رام الله لصيفي العام 2010 مكتمل تقريبا، بغياب مدرس اللغة الفرنسية، يعقوب دياب والمتدرب الشاب نيقولا فريز. من اليسار إلى اليمين : د.هاله كيله مسئوله المكتبة الإعلامية، هديل ماضي، مدّرسة اللغة الفرنسية، سيبستيان مينارد، متدرب في قسم اللغة الفرنسية ومنشط في المخيم الصيفي، كوليت اودار، مدّرسة اللغة الفرنسية، عارف جبر، مسئول الاستقبال، سامية داود، مدّرسة اللغة الفرنسية، عزام منصور، موظف الاستقبال، كولين اوفري، متدربة في قسم البرامج الثقافية، لطيفة نغيمي، متدربة في قسم اللغة، فيليب غيغية بولون، مدير المركز ونيللي شوفيه منسقة اللغة. شكرا لكم جميعا للجهود المبذولة من اجل مساعدة جمهورنا على تمضية صيف بناء وغني بالنشاطات !

أسبوع أرتي في المركز الثقافي الفرنسي الألماني

بعد فيلم الافتتاح "مسخرة" للمخرج لياس سالم، يتابع أسبوع "ارتي والعالم العربي" فعاليته بعرض سبعة أفلام في المركز الثقافي الفرنسي الألماني. كانت إسهام القسم الفرنسي في القناة الفرنسية أرتي في هذا الأسبوع، الأفلام التالية : الفيلم المرعب "تحت القصف" للمخرج فيليب ارنستيجي (لبنان)، والفيلم المؤثر "جينينة السمك" للمخرج يسري نصرالله (مصر)، والفيلم المغرب - الجزائر "من اجل حب الله" للمخرج احمد بوشعلة والمخرجة زكية الطاهري، وفيلم "الانتظار" للمخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي، والفيلم اللبناني "متحضرات" للمخرجة رندة شهال سيباج. أما القسم الألماني في القناة التلفزيونية ار تي فقد قدم فيلمان وثائقيان الأول بعنوان "جروح" للمخرج رينيه ميتري والفيلم الثاني "طريق الى مكة : رحلة محمد اسعد" للمخرج جورج ميش... نستطيع القول انه لأسبوع أطول من المعتاد.
الشركاء : ارتي ومعهد جوته،
الصور هي مقتطفات من فيلم "من أجل حب الله"


الأربعاء، ٢١ يوليو ٢٠١٠

افتتاح أسبوع أرتي للأفلام

نظرا لكون ارتي قناة تلفزيونية فرنسية ألمانية فإن المركز الفرنسي الألماني في رام الله يخصص لها في كل عام أسبوعا طويلا وأحيانا طويلا جدا (!) الذي يعتبر مناسبة نادرة للمهتمين لاكتشاف ما استجد من أفلام. حمل أسبوع ار تي لهذا العام عنوان " ارتي والعالم العربي" عرض خلالها أفلام تصنف جميعها ضمن مجموعة الأفلام الخيالية. كان هذا الأسبوع فرصة أيضا لمناقشة أو لاكتشاف بعض الأعمال الرائعة من إنتاج كامل أو إنتاج مشترك مع المحطة التلفزيونية أر تي. كان حفل الافتتاح في 13 تموز بحضور وزيرة الثقافة الفلسطينية في المكان التقليدي للعروض ألا وهو مسرح وسينماتيك القصبة. لقد تقرر أن تكون لهذا الأسبوع بداية خفيفة وحميمية بفضل الفيلم الكوميدي والجذاب "مسخرة" للمخرج لياس سالم من الجزائر. يصور الفيلم المحن العاطفية التي يمر بها شاب وفتاه اللذان كانا على أتم الاستعداد لمجابه كافه المصاعب التي تعترضهم من قبل أهل القرية من أجل زواجهما! لتقديم الفيلم ولتقديم ار تي، قام ريمي بورا السكرتير العام لآر تي فرنسا و وآن ماري لوداتو، مسئولة العلاقات الخارجية في محطة أرتي الفرنسية بالقدوم الى رام الله، حيث تمكنا من مقابلة كل من المخرج رائد انضوني وإسماعيل هباش ومي مصري أثناء حضورهم للأمسية.
انتهت الأمسية بحفل استقبال مقدم من قبل أر تي ومطعم زان+.
الشركاء : ار تي، معهد جوته ومسرح القصبة.
الصور : لنقولا فريز وهي من الأعلى إلى الأسفل : الصورة الأولى من اليمين إلى اليسار تظهر : فيليب غيغيه بولون ، مدير المركز الثقافي الفرنسي في رام الله، عارف جبر من المركز ذاته. ريمي بورا و آن ماري لوداتو من المحطة التلفزيونية أر تي فرنسا، تم يورغ شوماخر مدير معهد جوته في رام الله

الاثنين، ١٢ يوليو ٢٠١٠

الفيلم الوثائقي "ارنست بينيون ارنست: مسار" للمخرج لورنس دريمون وباتريك شابوي

كان شرف كبير للمركز الثقافي الفرنسي في رام الله أن يقدم للجمهور، في السابع من تموز، الفيلم الوثائقي " ارنست بينيون ارنست ، مسار" للمخرج لورنس دريمون وباتريك شابوي. شرف كبير لأن ارنست بينيون ارنست وقبل كل شيء هو صديق للمركز وصديق لرام الله وصديق لفلسطين، هذه الصداقة التي تظهر جليا في مدى انتمائه العميق وعطائه الكبير. من ناحية أخرى، إنه بحق لشيء مؤثر، أن نرى من خلال المسار الذي تبعه هذا الفنان المعاصر، مراحله الفنية التي تتكشف عن أعمال مختلفة حول الكومونه إلى أخرى ضد العنصرية أو ضد داء الإيدز في سويتو، مرورا بلوحاته الرائعة للشعراء رامبو و ديزنو ونيرودا وارتو وحول التزامه الجزائري وضد الطرد ومن ثم رحلته الرائعة في الحياة إلى أن يصل إلى محمود درويش والى فلسطين. يمكن لفكرة أن تتبادر إلى الذهن: في هذا ألسنه المئوية لولادة جان جينيه الشاعر الذي أحيا ذكراه أيضا هذا الفنان بطريقة مميزه، نستطيع القول أن ارنست بينيون ارنست بقوه التزامه وبعزمه وتصميمه وشجبه للفسق وأيضا بما يحمله أسلوبه ومسار حياته من ثراء ومن السخاء ومن إحساس عميق أن يجعل منه فنان بعمق جان جينيه
ارنست بينيون ارنست هو فنان مليء بالمواهب الدائمة وكما يقول الفيلم في نهايته، القضية لا تزال ... مستمرة!

المخيم الصيفي مع السباحة اللغوية

نظم المركز الثقافي الفرنسي في هذا الصيف مخيم للأطفال بين الفئة العمرية 6 إلى 12 عام. أشتمل برنامج المخيم اليومي على ساعتان من دروس في اللغة الفرنسية مع المدرسة سامية داؤود والمدرس يعقوب دياب، تليها ساعتان من النشاطات مع المنشطة الفرنسية لطيفة والمنشط سيبستيان، إنها لسباحة لغوية بامتياز.
من ناحية أخرى تضمن المخيم رحلة واحد على الأقل في كل أسبوع الى سرية رام الله من أجل الاستمتاع بالسباحة والى مدرسة ألكمنجاتي الموسيقية للتدريب وللاستمتاع بالموسيقى. كما كان للمخيم الصيفي شرف استضافة المهرج الفرنسي "فلوران" الذي قدم عرضا رائعا أمام الأطفال. شكرا جزيلا، إذن، لفريق اللغة وللمتطوعين لهذا المخيم الصيفي الأول لهذا العام في المركز الثقافي الفرنسي!
الصور : لطيفة نغيمي

أسبوع الأفلام الفرنسية – العربية

ابتدأ من 1 إلى 8 تموز، وعلى غرار شبكة المراكز الثقافية الفرنسية في القدس ممثله بـ (المركز الثقافي الفرنسي في القدس، وغزة ونابلس ورام الله بالإضافة إلى مكتب التعاون الفرنسي في بيت لحم وجمعية الصداقة فرنسا- الخليل)، استقبل مسرح وسينماتيك القصبة مهرجان الفيلم الفرنسي – العربي الرديف الأصغر لمهرجان عمان والذي يحمل نفس الاسم، بعد أن تلقفه ببراعة في فلسطين، انثوني برونو من مركز الثقافي الفرنسي شاتوبريان.
وهكذا كان لنا الحظ في رام الله بأن نشاهد معا، الفيلم المؤثر "ابن بابل" للمخرج العراقي محمد الدرادجي، والفيلم الرقيق والقوي في الوقت ذاته بعنوان " وداعا غاري" للمخرج المغربي نسيم اموش. والفيلم الساخر والتجريدي "نهر لندن" للمخرج رشيد بوشارب، من الجزائر والذي جاء عرضه بمثابة إحياء لذكر الممثل الرائع، من مالي، عمر سوتيكي كوفاتا، الذي توفي حديثا. مهرجان صغير بين بوضوح الجهود التي بذلتها المؤسسات الفرنسة المنتجة للأفلام العالمية وبالتحديد في العالم العربي، التي نتوقع لها أن تكبر وتتسع وتستقبل رديفها الأكبر ألا وهو مهرجان الأردن الكبير.
الشركاء : مسرح وسينماتيك القصبة، المركز الثقافي الفرنسي شاتوبريان
الصور: من الأعلى إلى الأسفل أخذت من الأفلام التالية: "كل يوم عيد"، "ابن بابل"، "وداعا غاري" و "نهر لندن"

الثلاثاء، ٦ يوليو ٢٠١٠

المقهى الأدبي مع كريم لبحور

كانت أمسية رائعة من أمسيات المقهى الأدبي في يوم الأربعاء 30 حزيران والتي كرست للصحفي كريم لبحور بمناسبة صدور كتابه "أيام هادئه في غزة" عن دار النشر ريفينيف . استطاع الصحفي الشاب مراسل راديو فرانس انترناسينال أن يظهر في كتابه الحياة اليومية التي يعيشها الفلسطينيون في قطاع غزة وسرد حكاياتهم التي لم تكن تخلو من روح الدعابة في كثير من الأحيان ومن الحزن في البعض الأخر ولكنها تتسم بكثير من المواقف الإنسانية التي تساعد على فهم أفضل لطبيعة الحياة في منطقة تنزف مثل غزة. بين حياة الأنفاق، والحكاية غير المتوقعة لعالم الفيزياء الفلكية أو قصة رسم الحمير لإظهار أن هناك حمار وحشي في حديقة الحيوانات المدمرة، كلها يرويها لنا كريم لبحور مع كثير من القصص التراجيدية والفكاهية اعاشتها المنطقة وحولتها إلى رمز للعنف المستمر.
لاقى هذا الكتاب نقاشا عاصفا أحيانا تداخلت به الأبعاد السياسية المختلفة بعد ما أظهر من حكايات مقلقة وغير عادية بالتأكيد.
جمهور مختار شارك في هذه الأمسية والذي كان من بينهم السيدة ليلى شهيد، ممثلة فلسطين في الإتحاد الأوروبي في بروكسل وشارل اندرلان، مراسل القناة التلفزيونية فرانس 2 ترافقه زوجته الكاتبة دانييل كريغال والمخرجة جاكلين غيستا. قام بادراه الأمسية ملحق التعاون في سفارة فرنسا في سرايفو والمدير السابق للمركز الثقافي الفرنسي في رام الله، الدكتور جيل كريمر، التي قام بتنظيمها كلا من هاله كيله ومحي الدين عرار.
الصور : نقولا فريز

زافيه برتراند في زيارة للمركز الثقافي الفرنسي في رام الله

استغل وزير الصحة السابق في حكومة ديفيلبان، والوزير السابق للعمل والعلاقات الاجتماعية والتضامن مع حكومة فرانسوا فييون، والنائب عن منطقة ليزين والسكرتير العام للحزب الحاكم (الإتحاد من أجل حركة شعبية)، زافيه برتراند، رحلته إلى المنطقة لزيارة المركز الثقافي الفرنسي الألماني في رام الله في 30 حزيران. أبدى الوزير، أثنائها، اهتماما خاصة بطلاب اللغة الذي أمطرهم بالعديد من الأسئلة حول دوافعهم لتعلم اللغة وحول مشاريعهم المستقبلية كما أبدى اهتماما بالغا بمكونات هذا التعايش الفرنسي الألماني في مركز ثقافي متميز. كما تمكن من مقابلة شارل اندرلان، مراسل القناة التلفزيونية فرانس 2 وكريم لبحور، الصحفي في جريدة لا كرواه ومراسل إذاعة فرانس انترناشيونال، الذين قدموا للمركز من اجل المشاركة في فعاليات المقهى الأدبي والتي كانت مخصصة للصحفي كريم لبحور لتقديم كتابه الذي صدر حديثا في فرنسا بعنوان "أيام هادئه في غزة".
الصور لنقولا فريز تظهر زافيه برتراند بحضور القنصل الفرنسي العام في القدس، فريدريك ديزانيو، و شارل اندرلان وكريم لبحور. وفي ألصوره التالية يظهر الوزير برتراند يستمع إلى شرح عن المركز الفرنسي في رام الله من قبل مديره، فيليب غيغيه بولون

الاثنين، ٥ يوليو ٢٠١٠

"المحيطات" والأمواج في مسرح القصبة

بمناسبة اليوم العالمي للبيئة، قام المركز الثقافي الفرنسي في رام الله بعرض فيلم "المحيطات" للمخرج بيرين جاك كلوزو. وكما يقال خيرا أن يكون الحدث متأخرا من أن لا يكون أبدا، خاصة وأن العرض كان رائعا! وهكذا فقد اظهر الفيلم على الشاشة الكبيرة، صورا رائعة لأعماق المحيطات، أفتنت الحضور بروعتها. ما يقارب من 120 طفل من مخيم الأمعري ومخيم الجلزون استطاعوا الاقتراب من البحر الذين لا يعرفونه من قبل وذلك من خلال سينما حقيقة يشاهدها الكثير منهم لأول مرة. تجربة حقيقية تخللتها بعض الإثارة من قبل الأطفال ولكن ولحسن الحظ، فقد تمكن المشرفون من ضبطهم.
أما بالنسبة للأكبر سننا والذين يتمتعون بخبرة أكبر والأكثر سيطرة على انفعالاتهم فقد كانت المشاهد بالنسبة لهم فرصة للتعرف من جديد على جمال كوكبنا من خلال مشاهدتهم لأعماق المحيطات ومكنتهم، في نفس الوقت، من التعرف هشاشته أيضا.
الشركاء : مسرح وسينماتيك القصبة ونادي أطفال مخيم الأمعري ومخيم الجلزون و المركز الثقافي الفرنسي شاتوبريان.

الفنان جورج روس في رام الله

جورج روس الفنان التشكيلي الفرنسي قدم في زيارة قصيرة إلى رام الله بدعوة من المركز الثقافي الفرنسي، قام خلالها بجولة من اللقاءات مع جمهور أكاديمية الفنون ومع بعض طلبتها وذلك في يوم الإثنين، 28 حزيران.
بعد أن قام بعرض فيلم قصير عن كيفية إنشاء بعض تركيباته الفنية، أجاب الفنان التشكيلي على بعض الأسئلة الموجهة إليه من قبل المستمعين حول موقفه بالنسبة لفلسطين والعمل الذي يمكن أن ينشأ بعد هذه الإقامة القصيرة له هنا
وفي هذا الصدد أيضا، وخلال هذه الزيارة، قام الفنان جورج روس بالتحضير لإقامة مطولة له في شهر تشرين الثاني حيث سيقوم خلالها بتنفيذ تركيبة أو تركيبتين فنيتين في مناطق محددة من المشهد الحضري للمدينة، في منازل مهدمة أو مهملة أو على حائط صلب. وهكذا ينتظر مستمعيه بكثير من اللهفة ما سوف يتمخض عن هذه الإقامة من ثمار إبداعه.
الشركاء: الأكاديمية الفلسطينية الدولية للفنون، ومؤسسة عبد المحسن القطان
الصور : لوسيا أحمد

عيد الموسيقى: تختتمه الفرقة الفرنسية "سيتا"

قدمت إلى رام الله في يوم الجمعة 25 حزيران فرقة "سيتا" الفرنسية وذلك من أجل اختتام برنامج فعاليات عيد الموسيقى. في الهواء الطلق وعلى مسرح سوق الحرجة الشعبي الذي أنطلق حديثا بمبادرة من بلدية رام الله من اجل ضخ الحياة في أروقة رام الله التحتا في أيام الجمعة خلال فترة الصيف. كان حفل جميلا من الأغاني الفرنسية في ساعة مغيب الشمس حيث يترك النهار المجال لليل للحلول مكانه بجوه اللطيف. كانت النصوص جيدة تبعتها موسيقى عزفت بموهبة متميزة مكنت، يونس، المغني الشاب الفرنسي من أصول مغربية من اجتذاب الجمهور لمشاركته الغناء. بكثير من الالتزام والشعر وحرارة اللقاء... خصصت فقرتين لذكرى الشاعر محمود درويش، لاقت تجاذبا بين الجمهور والفرقة وأدخلتا السرور إلى قلوب الجمهور الذي رقص بعضهم بفرح. لم يكن أجمل من هذا الحفل المعبر لكي ننهي فعاليات أسبوعين خصصا من اجل الموسيقى. كان حفلا مؤثرا حتى لبعض المارة بالقرب من مسرح سوق الحرجة. شكرا خاصا للثلاثي الذين أحيوا بكثير من العطاء هذا الحفل الجميل
الشركاء : بلدية بلفور الفرنسية، بلدية رام الله، والمركز الثقافي الفرنسي في غزة
الصور : لوسيا أحمد

عيد الموسيقى: أمسية مفاجئة لفرقة "دي جيه" للفنان مهند هدار

قام فنان الدي جيه الفرنسي من اصل جزائري مهند هدار بزيارة إلى رام الله ترافقه زوجته، مصورة الفيديو، في يوم الخميس الموافق 24 حزيران حيث اقترح القيام بإحياء أمسية في واحد من الأماكن التي يرتادها الشباب في المدينة. لم يكن الفنان مضطرا لتكرير رغبته هذه مرتين! فقد تم تلبية طلبه على الفور وفي خلال 24 ساعة أقيم حفل غنائي بلهجة وبنكهة جزائرية في مقهى و بار "أندارين" الذي تم افتتاحه حديثا، حضره حشد كبير من شباب رام الله. إذا كانت التحضيرات للحفل قد أخذت وقت طويلا إلا أن الشيء الذي لا يمكن تجاهله أن حلبة الرقص لم تفرغ طيلة الأمسية التي استمرت من الساعة الواحدة وحتى الساعة الثالثة صباحا.
مهند هدار هو مغني دي جيه بالهواية وهو أيضا مؤسس فرقة نيو بلاد فيبريشن و فرنش كاوا، التي بفضل تنقلها المستمر في المناطق المختلفة قد عملت على إحياء الموسيقى العربية ليس فقط في باريس وفرنسا وإنما في أماكن أخرى من العالم. إذا، لا يسعنا سوى أن نشكر الفنان مهند الهدار، على هذه الأمسية الرائعة
الشركاء : قهوة وبار أندارين و المركز الثقافي الفرنسي رومان غاري